مصادر المعلومات و إختيار المناهج
1- اخنيار المناهج ( النظريات ) و المعلومات المستعملة لتحقيق فحص نفسي من
الكفاءات الاساسية للمختص
ان تحقيق الفحص يكون
-
عن طريق حسن اختيار الاسئلة في بداية الفحص
-
المختص ياخد بعين الاعتبار خصوصيات المفحوص ,مثلا إذا كان المفحوص طفل
تاكد على الطفل و المحيط الذي يعيش فيه , إضافة إلى السن و السياق الإجتماعي و
الثقافي
-
المختص يتحصل على هذه المعلومات من خلال
-
·
السوابق المرضية و الفحوصات السابقة
·
المقابلة مع المفحوص و محيطه
·
ملاحظة المفحوص
·
الإستبيانات و الإختبارات المطبقة على الحالة و محيطه
نوعية عمل الأخصائي يتاسس حسب قدرته في
أستعمال المناهج ( الطرق , النظريات ) التي يطبقها في فحص الفرد
2- الإختبارات المختارة
من قبل المختص النفساني يجب أن تكون لها جودة علمية في قياس المشكلة
-
تكون معترف بها علميا
-
يجب على المختص ان يتاكد من صحة نتائج الإختبارات حتى يكون تحليلها و
شرحها صحيح
-
التحقق من الإختبارات على أنها تقيس فعلا حسب تطور خصوصياتها ( النمو
و العمر الزماني )
"إعادة تقييم إستعمال الإختبارات إذا
كان هناك تغيير في الحالات , نموها ,
المؤسسات التي ينتمي إليها "
3- دراسة نتائج الغختبار
تنفد من قبل المختص نفسه و في ظروف جيدة
-
على المختص أن يتاكد بان الجو
الذي يطبق فيه الاختبار يكون بعيد عن المثيرات الخارجية كالتشويش و الضجيج
-
يلتزم بشكل صارم للتعليمات و التوجيهات الموجودة في دليل الإختبار
لحساب النتائج
-
إذا كان المختص مبتدا فلابد ان يطلب الإشراف من قبل أخصائيين لهم
الخبرة ( مع المحافظة على سرية المعلومات الخاصة بالحالة التي سيجري لها الاختبار
)
4- الإجراءات الحسابية
تسمح بتسهيل مهمة الفحص العيادي لكنها لا تعوض التقدير العيادي
-
الكفاءات و التقديرات العيادية للاخصائي هي ضرورية في تحقيق التحليل
و تفسير النتائج
5- على المختص ان يحافظ
على سلامة الاختبارات
-
ينصح ايضا بعدم الاكتفاء باختبار واحد في الفحص , بل توفير اختباراين
او ثلاث بهدف التاكد من النتائج