ملخص علوم التربية pdf


ملخص علوم التربية pdf


مفهوم التربية : 

اختلاف المربين في تعريف التربية
 
التربية في نظر افلاطون

هي اعطاء الجسم والروح كل ما يمكن من الجمال وما يمكن من الكمال 

التربية في نظر ارسطو :
اعداد العقل لكسب العلم كما تعد الارض للنبات والزرع

التربية في نظر دوركا يم :
هي انها العمل الذي تمارسه الاجيال الراشدة على الاجيال التي لم تنضج بعد من اجل الحياة الاجتماعية 



التربية في نظر
 leif 
عبارة عن استعمال وسائل خاصة لتكوين وتنمية الطفل او المراهق جسديا ، ووجدانيا ، وعقليا واجتماعيا ، واخلاقيا من خلال استعمال امكاناته وتوجيهها وتقويمها 


من خلال التعريفات السابقة الذكر للتربية فانه يمكن ان نعرف التربية بأنها : عملية مخططة منظمة ترمي الى مساعدة الفرد على النمو السوي المتكامل من النواحي الجسمية ، والعقلية ، والانفعالية ، والاجتماعية ليصبح الفرد القادر على التكيف مع نفسه ومع ما يحيط به 

تعريف البيداغوجيا :
دوركا يم : يرى ان البيداغوجيا نظرية تطبيقية للتربية وان موضوعها هو التفكير في نظم التربية ووظائفها بغية تقدير قيمتها
 
Fouiquié البيداغوجيا تهدف الى تحقيق تراكم معرفي، أي تجميع الحقائق حول المناهج والتقنيات والظواهر التربوية 

اما علم التربية : هو العلم الذي يهدف الى التحكم في عملية التربية وتوجيهها لصالح الانسان والمجتمع
 

علاقة التربية بالعلوم الأخرى


التربية و علوم الإجتماع



نشأ علم وتطور في القرن العشرين يجمع ما بين علم الاجتماع وعلم التربية ، وهو علم الاجتماع التربوي ، الذي يعد احد فروع علم الاجتماع 
يهدف للكشف عن العلاقات ما بين العمليات الاجتماعية والعمليات التربوية 
فيستخدم علم الاجتماع ، باعتباره علم المجتمع وعلم دراسة الظواهر الاجتماعية وتفاعلاتها المختلفة ، لمساعدة التربية في تأدية مهامها ووظائفها 

فالتربية تستفيد من النتائج التي توصل اليها علم الاجتماع وتسعى الى تطبيقها في الميدان 

علاقة التربية بعلم النفس

  علم النفس التربوي : الدراسة العلمية للسلوك الانساني خلال العملية التربوية ، أي يدرس نظريات التعلم ، وطرقه ، وشروطه ، كما يدرس التوجيه المدرسي ، والتعليمي والتي تتناسب مع قدرات الطلاب ويعالج الضعف الدراسي ، والتحصيلي ، كما يدم المقاييس العقلية والنفسية المختلفة للطلبة 
فعلم النفس التربوي يستمد المبادئ السلوكية واسبابها ودوافعها مما توصلت اليه نظريات علم النفس ويتم الاعتماد على هذه المبادئ في فهم عمليتي التعلم والتعليم لتحديث ميادين التربية 

العوامل المؤثرة في التطور التربوي

العوامل المباشرة :

الاســــــــرة : هي مؤسسة اجتماعية تهدف الى اقامة مجتمع ( حفظ النوع الانساني)
وهي الوعاء الثقافي المباشر لحياة الافراد ، فهي ذات وظيفة تربوية وثقافية اذ تنقل له ( الطفل ) الثقافة الملائمة والتربية الحقة 
المـــــدرسة : مؤسسة اجتماعية اقامها المجتمع للمحافظة على ثقافته والعمل على تطويرها وتحسينها واستمرارها وبالتالي المحافظة على تطوير المجتمع وتقدمه واستمراره وللمدرسة وظائف متعددة ومتنوعة : نقل التراث

 التبسيط
 الانتقاء والاختيار
 الاقتصاد الثقافي
  وظيفة التماسك الاجتماعي 

العوامل غير المباشرة في التربية

وهي ما يزخر به المجتمع من مؤسسات اجتماعية وثقافية واعلامية ودينية ورياضية مختلفة تعبر عن ثقافة هذا المجتمع من جوانبها المتعددة من لغة ، علم ،ادب ، فن ،قوانين ، حرف ، صنائع وعادات وتقاليد. 

تحليل الفعل  التعليمي / التعليمي


عملية التعليم، والتي في حقيقتها عبارة عن مجموعة من التفاعلات، والأنشطة التواصلية، التي تهدف إلى نقل المعرفة الصحيحة، وإيصالها لوجهتها المناسبة، وحتى تتمّ العملية التعليمية بشكلها الصحيح وتترتب عليها آثارها، وتؤتي ثمارها المرجوّة، فلا بدّ من توفر وتضافر عناصر تتعلّق بالمعلم ، والمتعلم ، والمنهاج ( المحتوى الدراسي(


بقية عناصر الملخص  


- المعلم
- خصائص المعلم ( خصائص المعرفية - الخصائص النفسية - الخصائص الخلقية
- المتعلم ( سمات المختلفة بيت التلاميذ - السمات المشتركة بين التلاميذ - علاقة التلاميذ بالمعلم )
- شخصية المعلم ( الميزات الجسمية - المميزات الحركية - المميزات العقلية - المميزات المزاجية - المميزات الإجتماعية - أسلوب التعبير )
- مؤهلات المطلوبة في المعلم
- إحتياجات الطفل ( الحاجات العضوية - حاجات النمو العقلي - الحاجات النفسية واإجتماعية)
- مفهوم التخيطيط التعليمي ( إعداد الخطة التعليمية - مراحل تنفيد الخطة التعليمية )