مذكرات و رسائل التخرج عن التبول اللاارادي pdf

اليك مجموعة من المذكرات و رسائل الماجستير و الماستر عن التبول اللاارادي عند الاطفال pdf مرتبة من الاقدم الى الاحدث و هم كالتالي :

المذكرة الاولى 

بعض حالات التبول اللاارادي لدى الاطفال دراسة في التدخل الارشادي

 رسالة ماجستير عن التبول اللاارادي عند الاطفال
اعداد : علاء ابراهيم جرادة
سنة : 2012
جامعة الاقصى

مذكرة تخرج رسالة ماجستير التبول اللاارادي عند الاطفال pdf


مشكلة الدراسة


نظرا لما يتعرض له الشعب الفلسطيني من ظروف قاسية وصعبة وأحداث ضاغطة وصادمة اثر العدوان الاسرائيلى فقد اثر ذلك على المجتمع الفلسطيني بشكل عام و الطفل بشكل خاص مما افرز العديد من المشاكل النفسية والسلوكية، ومن خلال خبرة الباحث الطويلة في العمل مع الأطفال، ومتابعة مشاكلهم النفسية والسلوكية فقد كان أكثر المشاكل شيوعا لدى الأطفال مشكلة التبول اللاإرادي مما دعا الباحث إلى دراسة هذه المشكلة ووضع الخطط والبرامج العلاجية للحد منها ومساعدة الأهل والمربين على كيفية التعامل معها ، وعليه تتبلور مشكلة الدراسة في السؤال الرئيسي التالي:

ما هو أثر التدخل الإرشادي في علاج التبول اللاإرادي لدى الأطفال ؟ 
أهمية هذه الدراسة :
يتناول الباحث أهمية الدراسة عبر المحورين الآتيين:
(أ) الأهمية النظرية : 
يمكن أن تتضح من خلال الآتي :
- إلقاء الضوء على التبول اللا إرادي أثناء النوم بوصفه إضطرابا نفسيا وجسمية وتأثيراته السلبية على جوانب النمو المختلفة وعلى تفاعلات الأطفال الذين يعانون من هذا الاضطراب ومع من يحيطون بهم ومع الوسط الاجتماعي.
إن دراسة التبول اللاإرادي أثناء النوم من الموضوعات التي يمكن من خلالها الإطلال على نافذة الصحة النفسية والاجتماعية للطفل الفلسطيني.
- الإسهام في توفير المزيد من المعلومات والحقائق عن التبول اللاإرادي أثناء النوم في مرحلة الطفولة المتأخرة وهي من أهم المراحل الانتقالية بين مرحلتين الطفولة والمراهقة.
- تعزي أهمية الدراسة إلى ندرة الأبحاث في حدود علم الباحث في المجتمع الفلسطيني الذي يعيش تحت وطأة الظروف، والضغوط البيئية والنفسية الصعبة وظروف القصف العشوائي من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
- إن التدخل الإرشادي لخفض حدة التبول اللاإرادي أثناء النوم يضع على كاهل المجتمع عبء مواجهة وعلاج هذا الاضطراب.
(ب) الأهمية التطبيقية :
تبرز في النقاط الآتية :
إن أهمية هذه الدراسة يمكن أن تعزى إلى توفير برامج إرشادية علاجية تم إعدادها على أساس علمي دقيق من شأنه أن يسهم في إرشاد وتوجيه وعلاج حالات التبول اللاإرادي أثناء النوم للطفل الفلسطيني.
- إسهام الباحث في بناء أدوات الإرشاد وعلاج حالات التبول اللاإرادي أثناء النوم ، فهو يؤمن بأنه من المفيد الباحث في بداية حياته الأكاديمية أن يتقن إعداد أدوات من باب تنمية المهارات البحثية و إنماء مهارات القياس والتشخيص لديه
- إن الاقتراب من هذه الظاهرة يسهم في زيادة الرصيد الاستكشافي والتشخيص الذي يمكن أن يساعد المتخصصين في مجال الطفولة وكذلك الإرشاد النفسي لوضع دعائم برامجهم الإنمائية والإرشادية لذوي حالات التبول اللاإرادي أثناء النوم .
- بناء العديد من الأدوات السيكومترية والبرامج تثري المجتمع الفلسطيني إلى مثل هذا النوع من المقاييس.
- تنمية الاتجاه الايجابي لأولياء الأمور تجاه اضطراب التبول اللاإرادی أثناء النوم وذلك من خلال تزويدهم بالمعلومات والحقائق حول هذا الاضطراب وتدريبهم على الملاحظة الدقيقة للتعرف على الاضطرابات التي قد يعاني منها هؤلاء الأطفال.
- استخدام الباحث الآليات وفنيات ومهارات التدخل الإرشادي ومن خلال  انتقاء الباحث لبعض التمارين والأنشطة قد تساعد على إعادة التوازن النفسي والاجتماعي للأطفال وأسرهم.
عينة الدراسة 
تتكون عينة الدراسة من 12 حالة منهم 6 ذكور و 6 اناث من الاطفال المسجلين في جمعية مركز الارشاد التربوي بشمال غزة من الفئة العمرية 8 الى 12 سنة .
و يتكون المجتمع الاصلي للدراسة من الاطفال المسجلين في جمعية مركز الارشاد التربوي الذين يعانون من التبول اللاارادي و البالغ عددهم 145 طفلا و طفلة . 
ادوات الدراسة: 
استخدم الباحث ثمانية أدوات في هذه الدراسة:
 1- استمارة دراسة الحالة.
 2 - المقابلة الإرشادية
 3- الملاحظة السلوكية المباشرة.
 4 - المراقبة الذاتية.
 5- مقياس بينيه للذكاء الطبعة الرابعة.
6- مقياس تكرار التبول اللاإرادي.
7 - استمارة تقدير المستوي الاجتماعي الاقتصادي للأسرة الفلسطينية (إعداد الباحث ).
8- برنامج التدخل الارشادي،  إعداد: الباحث. ويتكون من ۱۲ جلسة إرشادية فردية و جماعية وأسرية و أنشطة
نتائج الدراسة
اثبتت نتائج الدراسة اجمالا التالي :
1 – عدم وجود فروق في عدد مرات التبول اللاارادي بين المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة في القياس القبلي .
2 - وجود فروق في عدد مرات التبول اللارادي بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في القياس البعدی .
3 - عدم وجود فروق في عدد مرات التبول اللارادي بين المجموعة التجريبية في القياس البعدي و القياس التتبعی
4- عدم وجود فروق في المجموعة التجريبية بين الذكور و بین الإناث في القياس البعدي في عدد مرات التبول اللاارادی
5 - وجود فروق في المجموعة التجريبية في القياس القبلي و البعدى لصالح البعدی .



المذكرة الثانية : 

فاعلية برنامج سلوكي لمعالجة اضطراب التبول اللاارادي 

رسالة ماجستر 
دراسة شبه تجريبية لدى عينة من الاطفال المترددين الى المشافي الجامعية في دمشق
رسالة ماجستير عن التبول اللاارادي pdf

ملخص 
لقد برز اهتمام الباحثة بموضوع التبول اللاإرادي أثناء تدربها في مشفى الأطفال بدمشق في العيادة النفسية الخارجية، حيث لفت نظرها ارتفاع عدد حالات اضطراب التبول اللاإرادي المترددة إلى العيادة النفسية، كما أفادها اطلاعها على ما يستخدمه الطبيب النفسي من برامج العلاج الدوائي مع جميع الحالات في خفض هذا الاضطراب، فقد لاحظت الباحثة انتكاس عدد كبير من الحالات وعدم تجاوب حالات أخرى مع العلاج، وهذا ما دفع الباحثة للمثابرة على تأكيد أهمية دور برامج العلاج السلوكي في علاج اضطراب التبول اللاإرادي.
أهمية الدراسة:
تنطلق أهمية الدراسة الحالية من النقاط الآتية:
1-    تأتي أهمية الدراسة من أهمية الموضوع الذي تتناوله وهو إعداد برنامج علاجي سلوكي لمعالجة اضطراب التبول اللاإرادي لدى عينة من الأطفال المترددين إلى المشافي الجامعية في دمشق، لأنه يعد واحدة من المشاكلات والاضطرابات المزمنة و الأكثر شيوعا في مرحلة الطفولة ، والأكثر إرهاقا للوالدين في الرعاية العلاجية للأطفال
2-     - تعد الدراسة الحالية من الدراسات الأولى على المستوى المحلي التي تستهدف الأطفال المتبولين لا إرادية وأمهاتهم.
3-     أهمية العينة المستهدفة بالدراسة وهم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين (۸-۱۲) سنة إذ تصبح مشكلة التبول اللاإرادي أكثر إيلاما كلما تقدم الطفل بالعمر
4-       يتوقع أن تسهم الدراسة الحالية في تطوير مستوى معرفة أولياء الأمور بالأساليب المناسبة للتعامل مع أطفالهم المتبولين لاإرادية، وعلاج مشكلتهم.
5-      قد سهم الدراسة الحالية في اختبار فاعلية الأساليب السلوكية المستخدمة في علاج مشكلة التبول اللاإرادي لدى الأطفال المتبولين لاإرادية، الأمر الذي يساعد جهات مختصة كثيرة طبية نفسية في تطبيق تلك الأساليب.
6-       إن إجراء مثل هذه الدراسة يتضمن تفعيل دور أولياء الأمور والأطفال في العملية العلاجية، فقد يحسن علاقة الطفل بوالديه ويخفض من المشكلات الاجتماعية والسلوكية المتزايدة المرتبطة بمشكلة التبول اللاإرادي وقد يزيد من ثقة الأطفال بأنفسهم وقدرتهم على الوصول إلى الشفاء التام.
أهداف الدراسة:
تهدف هذه الدراسة:
- تصميم برنامج علاجي سلوكي لمعالجة اضطراب التبول اللاإرادي لدى عينة من الأطفال المترددين إلى المشافي الجامعية في دمشق ممن أعمارهم بين (۸-۱۲) سنة:
وينبثق عن هذا الهدف أهداف أخرى فرعية هي:
1-     التحقق من فاعلية البرنامج العلاجي السلوكي المصمم في معالجة اضطراب التبول اللاإرادي وذلك من خلال المقارنة بين عينة تجربية وعينة ضابطة.
2-      التحقق من مدى استمرار فاعلية البرنامج العلاجي السلوكي المصمم بعد فترة المتابعة.
3-      مساعدة الأهل لأطفالهم الذين يعانون من اضطراب التبول اللاإرادي من خلال تقديم التوجيه والإرشاد اللازم حول أساليب التعامل مع أطفالهم إذ أن العملية العلاجية للأطفال ذوي اضطراب التبول اللاإرادي لا تكتمل في حال غياب دور الأهل. وبشكل خاص الأمهات لأنهن أكثر تواجدأ مع الطفل بالمنزل.

رابط تحميل الدراسة كاملة فاعلية برنامج سلوكي لمعالجة اضطراب التبول اللاارادي pdf 

المذكرة الثالثة: 

تقدير الذات لدى الطفل المتبول لا اراديا في مرحلة الطفولة المتأخرة ( 9 - 12 سنة ) 

 دراسة عيادية لخمس حالات
مذكرة ماستر عن التبول اللاارادي 
اعداد : براهيمي سليمان و نجاري جميلة
سنة : 2012
جامعة محند اكلي البويرة - الجزائر
مذكرة ماستر عن التبول اللاارادي

مقدمة البحث 

يولد الطفل وهو لا يتحكم في عملية الإفراز البولي إذ يكرر التبول في الليل أو النهار أو الحالتين معا ، ويتجلى دور الوالدين هنا في فرض طريقة أو طرق معينة لتدريب ابنهم على اكتساب قواعد النظافة فيشيران يوميا وبإلحاح إلى المكان والزمان المناسب لهذه العملية .
وعادة ما يحدث التبول اللاإرادي نهاري أو ليلي في الفراش أو في الملابس بعد السن العادي لاكتساب النظافة الكاملة ، بمعنى قدرة التحكم في وظيفة عضلات المثانة والذي يحدد بخمس سنوات في المجتمعات الغربية ، حيث يحدث الاضطراب بصفة متكررة على الأقل مرتين في الأسبوع وبصفة مستمرة تقدر بثلاث أشهر ، كما قد يتسبب في الشعور بالقلق وفي اضطراب النشاط الوظيفي للطفل .
أما في مجتمعنا فيجب مراعاة الوسط الاجتماعي الذي يعيش فيه الطفل وكذا الطرق التربوية المنتهجة لتحديد قواعد النظافة ، كما يمكن اعتبار أن هذا الأخير قد اكتسب طرق التحكم في مثانته و عمليات الإخراج؛ وعادة ما يصاحب هذا الاضطراب الإعتقاد السائد مع الأيام يزول ولذا يستهان به لكن لن يزول فما هو إلا عرض لمشاكل نفسية.
 ومن بين الأسباب المؤدية للتبول اللاإرادي والمتعلقة بصفة أكبر بالمحيط الأسري للطفل ( معاملة والدي غير سوية - الغيرة - الحرمان العاطفي ) ، ومن بين انعكاساته على ذات الطفل وكذا محيطه وخصوصا في مرحلة حرجة مثل الطفولة المتأخرة التي تعد كمدخل للمراهقة تتجلى لنا أهمية التطرق لهذا الموضوع ، ويعد أخطر انعكاس لهذا الاضطراب الذي يصيب تقدير الذات.
ويعد اختيار هذا الموضوع كونه من المشاكل الشائعة في مجتمعنا ، حيث يعاني الطفل المتبول من مشاكل متنوعة اجتماعية منها وانفعالية ترتبط ارتباطا وثيقا بتقدير سلبي للذات والإحساس بالضيق والصراعات الأسرية نتيجة هذه الظاهرة ، وتتجلى أهداف موضوع الدراسة في معرفة ما إذا كان اضطراب التبول اللاإرادي يؤثر على تقدير الذات لدى طفل المرحلة المتأخرة وللإجابة على هذه الإشكالية عملنا على عرضه كبحث نظري وتطبيقي بحيث تم عرض هذا الموضوع وفق خطة محكمة اشتملت على مقدمة وجانب نظري وآخر ميداني إضافة إلى خاتمة.
فيما يخص الجانب النظري يتكون من أربعة فصول ، تناولنا في الفصل الأول الإطار العام للدراسة ، وذلك بطرح الإشكالية والفرضيات ، إضافة إلى تحديد المفاهيم للمتغيرات الأساسية للدراسة التبول اللاإرادي ، مرحلة الطفولة المتأخرة ، تقدير الذات ، مع التطرق إلى أهمية الدراسة وأهدافها والفصل الثاني خصصناه لدراسة اضطراب التبول اللاإرادي ، أما الفصل الثالث فتناولنا من خلاله مرحلة الطفولة المتأخرة، أما الفصل الرابع خصصناه لتقدير الذات.
فيما يخص الجانب التطبيقي فيتكون من فصلين ، الفصل الخامس يضمن منهجية الدراسة الميدانية وتم التطرق إلى المنهج المستخدم في الدراسة ووصف خصائص العينة بالإضافة إلى الدراسة الاستطلاعية ، ووسائل جمع البيانات التي استخدمناها في هذه الدراسة أما الفصل السادس فمن خلاله عرضنا وحللنا وناقشنا النتائج المتوصل إليها ، بالإضافة إلى خاتمة ، كما أوردنا بعض الاقتراحات التي خلصت إليها دراستنا بالإضافة إلى الصعوبات وإدراج المراجع والملاحق.

رابط تحميل البحث كاملا : تقدير الذات لدى الطفل المتبول لا اراديا في مرحلة الطفولة المتأخرة pdf 



و في موضوع ذات صلة يمكنك تحميل كتاب التبول اللاارادي عند الاطفال pdf